كثير من الناس يسمع اغنية الاطلال
هي اغنيه حلوه بكلماتها وابياتها ومعناها الجميل
ولاكن ماحد حس بحزن والم الشاعر الي كتبها لانها تغنت تحت لحن يوحي بالطرب اكثر من الم الشاعر
والقصه هي
ان هناك امرأة ذهبت الى المستشفى لتضع مولود وكانت المرأه تعاني من امراض عديده وكانت تتوقع انها ستموت بعد عملية الولاده
ولاكن قبل ذلك رأت المرأه الطبيب ووصته على مولودها بان يرعاه وقد وعدها بذلك
وقد انجبت المرأة فتاه من حوريات الجنه وانتقلت الى رحمة الله تعالى
وقد نفذ الطبيب الشاب وعده والتها بعمله وتربيه الفتاه حتى اصبحت شابه ناضجه
ولاكن الطبيب بدت تختلف نضرته الى الفتاه
فقد بدا اعجابه بها واحساسه بالحب تجاهها
ولاكن لم يعترف لها بذلك الشعور كون انه بمكانه والدها بالنسية للفتاه
وقد اتى كثير من الشباب يطلبون يدها ولاكنه في طبيعة الحال كان يرفض
حتى اتا شاب تحبه الفتاه وتريده زوجا لها
فرفض الطبيب
ورفض مره اخرى
ومرات عده حتى لاحض الكآبه بوجه الفتاه وتغير ملامحها من الفتاه المرحه الى الفتاه الحزينه المنهزمه
فقرر الموافقه على الشاب كزوج لعشيقته
وفي ليلة زفافها كتب القصيده المشهوره والتي في بدايتها قال
يا حبيبا زرت يوما ايكه طائر الشوق اغني المي
قالها حين كان واقف عند سريرها
وهذه قصة القصيده الشهيرة
وارجو ان يعجبكم الموضوع